( عن زيد بن ثابت رضي اللّه عنه، قال:
شكوتُ إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أرَقاً أصابني فقال:”قُلِ اللَّهُمَّ غارَتِ النُّجُومُ وَهَدأتِ العُيُونُ وأنْتَ حَيُّ قَيُّومٌ لا تَأخُذُكَ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، يا حيُّ يا قَيُّومُ أَهْدِىءْ لَيْلي، وأنِمْ عَيْنِي” فقلتُها، فأذهب اللَّه عزّ وجلّ عني ما كنتُ أجد ) 1/256 روينا في كتاب ابن السني
في كتاب الترمذي بإسناد ضعيف، وضعَّفه الترمذي عن بُريدة رضي اللّه عنه، قال:
شكا خالد بن الوليد رضي اللّه عنه إلى النبيّ صلى اللّه عليه وسلم فقال: يا رسول اللّه! ما أنام الليل من الأرق، فقال النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: “إذَا أوَيْتَ إلى فِرَاشِكَ فَقُلْ: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَما أظَلَّتْ، وَرَبَّ الأَرضينَ وَمَا أقَلَّتْ، وَرَبَّ الشَّياطِينِ وَمَا أضَلَّتْ، كُنْ لي جاراً مِنْ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ جَمِيعاً أنْ يَفْرطَ عليّ أحَدٌ مِنْهُمْ أو أنْ يَبْغي عليَّ، عَزَّ جارُكَ، وَجَلَّ ثَناؤُكَ وَلا إِلهَ غَيْرُكَ، وَلا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ”
بالنسبه لعلاج الوسواس القهري اتبعت طريقه 1029 ومازال الوسواس اشعر بتحسن لفتره ثم يعود
لابد من الاستمرار عليها وتبديل السور وسوف يزول باذن الله