أهم آيات رقية الجن الغواص مكتوبة | تعرف عليها

آيات رقية الجن الغواص

لعلك سمعت من قبل عن الجن الغواص، وهو من الجان القوية والشرسة، يمكث في المكان طويلاً، ولا بد أن يذهب إليه أحد الناس حتى يتلبس به.

نعرض لك من خلال المقال تعريف الجن الغواص، وأسباب دخوله لجسم الإنسان، وأهم أعراض الإصابة به، ورقية الجن الغواص، فتابع معنا.

الجن الغواص

قال الرسول صلى الله عليه وسلم عن أنواع الجن: “أن الجن ثلاثة أصناف، صنف له أجنحة يطيرون في الهواء، وصنف ثعابين وكلاب، وصنف يحلون ويظعنون”.

لم يذكر في السُنة الجن الغواص، ولكنه ذكر في القرآن الكريم، ويقول الله سبحانه وتعالى: “وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاصٍ” [ص: 37]”، إذ سخر الله الجن في خدمة سليمان عليه السلام، يستعملهم في أعمال البناء والغوص في البحار.

ومع ذلك فهو أحد أشرس أنواع الجن، فقد وصفه الله بالشيطان، وتختلف أعراضه، وطرق علاجه عن أنواع الجن الأخرى، وسنوضح لكم الآيات التي تُقرأ في رقية الجن الغواص للتخلص منه.

اقرأ أيضًا: أنواع الجن المتلبس بالإنسان

أسباب دخول الجن الغواص جسم الإنسان

أسباب دخول الجن الغواص جسم الإنسان

قبل أن نتطرق إلى آيات رقية الجن الغواص، إليك أهم الأسباب التي تؤدي إلى إزعاج الجن الغواص، ودخوله لجسم الإنسان:

  • سقوط طفل في أماكن المياه، وخاصةً الراكدة.
  • الصراخ الشديد أثناء الاستحمام في البحر.
  • كثرة الاستحمام في المياه، والبحار، والترع دون ذكر اسم الله قبل نزولها.
  • القفز من مكان عالٍ إلى الماء، أو وقوع شخص على شخص في الماء.
  • نزول المرأة في مياه البحار أو الترع عارية، إذ يراها الجن ويعجب بها، ويسكن جسدها، ثم يتحول من جن غواص إلى جن عاشق.
  • الضحك بصوت عالي أو الاستماع للموسيقى أثناء الاستحمام.
  • محاولة الانتحار بالغرق، أو الإنقاذ.

فمن أهم حالات تلبس الجن بجسم الإنسان؛ الغفلة الشديدة، والفزع الشديد، والفرح الشديد، وهنا يجب الاستعانة بالله عز وجل وقراءة أيات رقية الجن الغواص للتخلص منه.

أعراض دخول الجن الغواص إلى جسم الإنسان

قبل ذكر آيات رقية الجن الغواص دعنا نخبرك أنه لا يجب أن يفكر الإنسان أنه مصاب بمس الجن الغواص دون حدوث إحدى الأسباب السابقة، بجانب ظهور بعض العلامات الآتية:

  • يميل المصاب لكثرة الاستحمام بالماء البارد في كل الأوقات بشكل زائد عن الحد، حتى في فصل الشتاء.
  • يدمن المصاب الاستحمام في البحار ليلاً ونهاراً.
  • يمكنه الجلوس بشكل دائم على مكان لبحر أو نهر جاري حتى لو في جو معتم أو شتاء.
  • يعاني المصاب من كثرة الأحلام والكوابيس عن السقوط في البحر أو الغرق، أو يرى أنه يجلس على البحر لمدة طويلة، ويرى الأحياء البحرية مثل السمك وغيره، أو يرى أنه يستحم.
  • تبرز عين المصاب فتشبه عين الأسماك.

هذه الأعراض بجانب الأعراض الشائعة للتلبس بالجن، من صداع بالرأس، وكثرة الهواجس، والتوتر، والاكتئاب، وألم المعدة.

كيفية العلاج وأهم آيات رقية الجن الغواص مكتوبة

كيفية التخلص من الجن الغواص

من أكبر الأخطاء التي يقع فيها البعض هي الذهاب للدجالين للتخلص من الجن الغواص، إذ يجب الذهاب إلى راقٍ شرعي لقراءة رقية الجن الغواص على المصاب.

ويختلف العلاج من الجن الغواص عن بقية أنواع المس، فلا يفضل الاغتسال بالماء المقروء عليه القرآن، وتكون الخطوات الآتية:

  • قراءة آيات رقية الجن الغواص، ولا يُعتمد فيها على الاغتسال بل التبخير.
  • قراءة الأدعية التي تتضمن الأمن من الغرق والخوف.
  • التقليل من الاستحمام والاغتسال.
  • استخدام المسك.
  • الحرمان من أكل الأسماك أثناء فترة العلاج.

وبعد الحفاظ على هذه الخطوات، يجب أن يقرأ على المصاب آيات القرآن، وخاصةً آيات الغرق ونحوه.

اقرأ أيضًا: اقرأ رقية السحر المأكول والمشروب مكتوبة كاملة

آيات رقية الجن الغواص مكتوبة

تستخدم هذه الآيات لفضح الجن الغواص، لأنه من الأنواع العنيدة التي لا تظهر إلا بقراءتها، وتقرأ أيضاً لفك السحر الملقى في البحر، فعند قراءة هذه الآيات تصرخ الحالة وتدخل في حالة من الصرع والألم، إليك أهم آيات رقية الجن الغواص:

  1. “وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (50)” [البقرة: 50].
  2. “فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ(48)” [القلم: 48].
  3. “أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُماً وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (96)” [المائدة: 96].
  4. “فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ(142)” [الصافات: 142].
  5. “إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)” [البقرة: 1644].
  6. “وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59)” [الأنعام: 59].
  7. “قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (63)” [الأنعام: 63].
  8. “وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97)” [الأنعام: 97].
  9. “وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90)” [يونس: 90].
  10. “هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22)” [يونس: 22].
  11. “واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (163)” [الأعراف: 163].
  12. “وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْاْ عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَّهُمْ قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (138)” [الأعراف: 138].
  13. “فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ (136)” [الأعراف: 136].
  14. “أَمْ أَمِنتُمْ أَن يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفا مِّنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُم بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعاً(69)” [الإسراء: 69].
  15. “وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً (70)” [الإسراء: 70].
  16. “رَّبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (66) وَإِذَا مَسَّكُمُ الْضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُوراً (67)” [الإسراء: 66- 67].
  17. “وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُواْ مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُواْ مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (14)” [النحل: 144].
  18. “أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّداً لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ (48)” [النحل: 48].
  19. “اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الأَنْهَارَ (32)” [إبراهيم: 322].
  20. “وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90)” [يونس: 90].
  21. “هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22)” [يونس: 22].
  22. “قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً (109)” [الكهف: 109].
  23. “أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً (79)” [الكهف: 79].
  24. “قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً (63)” [الكهف: 63].
  25. “وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً (60) فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً (61) [الكهف: 60- 611].
  26. “أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (63)” [النمل: 63].
  27. “أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (61)” [النمل: 61].
  28. “وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لَّا تَخَافُ دَرَكاً وَلَا تَخْشَى (77)” [طه: 77].
  29. “أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي (39)”[طه: 39].
  30. “فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ (78)” [طه: 78].
  31. “قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَّنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (97)” [طه: 97].
  32. “وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً (53)” [الفرقان: 53].
  33. “أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (65)” [الحج: 655].
  34. “فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ(63)” [الشعراء: 63].
  35. “وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً (53)” [الفرقان: 53].
  36. “مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19)” [الرحمن: 19].
  37. “وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (24)” [الرحمن: 24].
  38. “يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ(22)” [الرحمن: 22].
  39. “كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ(58)” [الرحمن: 58].
  40. “كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ(23)” [الواقعة: 23].
  41. “وَاتْرُكْ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُندٌ مُّغْرَقُونَ (24)” [الدخان: 24].
  42. “وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6)” [الطور: 6].
  43. “وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (32)” [الشورى: 24].
  44. “ولَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27)” [لقمان: 27].
  45. “ألَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31)” [لقمان: 31].
  46. “وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7)”[القصص: 7].
  47. “فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (40)” [القصص: 40].
  48. “ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)” [الروم: 41].

كانت هذه من أهم آيات رقية الجن الغواص التي يمكنك الاستعانة بها للتخلص مما أصابك.

وأخيراً، عليك تحصين نفسك من الجن الغواص بالرقية الشرعية، والابتعاد عن الأسباب السابقة حتى لا يتلبس جسمك، وفي حال لا قدر الله حدث المس، عليك بالتخلص منه بقراءة القرآن الكريم، خاصةً آيات رقية الجن الغواص.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *