ايات الحفظ و ايات التحصين

⁨آيات الحفظ والتحصين⁩

ايات الحفظ و ايات التحصين

تقرأ على المريض أو يسمعها من تسجيل أو يقرأها بنفسه والقرآه افضل الف مره من الاستماع ولقد ذكرنا فضل قرآه القرآن علي الاسماع له في هذا الدرس هل الأستماع الي الرقية الشرعية أم قرآتها أفضل؟

السور الآتية هي آيات للحفظ والتحصين :

١– الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

٢– اية الكرسي

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

٣– خواتيم البقرة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285)
لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

٤– اخر الحشر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24)

 

ايات الحفظ و ايات التحصين
ايات الحفظ و ايات التحصين

٥– الإخلاص

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)

 

٦– المعوذتين

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)

 

٧بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 (وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ)   الأنعام (61)  

 

٨– بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ (16) وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (17) الحجر  

 

٩-بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)   فصلت (12)

 

١٠- سوره الصافات كامله

سورة الصافات مكتوبة كاملة بالتشكيل | كتابة وقراءة

بسم الله الرحمن الرحيم
وَٱلصَّٰٓفَّٰتِ صَفّٗا  فَٱلزَّٰجِرَٰتِ زَجۡرٗا  فَٱلتَّٰلِيَٰتِ ذِكۡرًا  إِنَّ إِلَٰهَكُمۡ لَوَٰحِدٞ  رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَرَبُّ ٱلۡمَشَٰرِقِ  إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِزِينَةٍ ٱلۡكَوَاكِبِ  وَحِفۡظٗا مِّن كُلِّ شَيۡطَٰنٖ مَّارِدٖ  لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَيُقۡذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٖ  دُحُورٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ وَاصِبٌ  إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ ثَاقِبٞ  فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَهُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَم مَّنۡ خَلَقۡنَآۚ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّن طِينٖ لَّازِبِۢ  بَلۡ عَجِبۡتَ وَيَسۡخَرُونَ  وَإِذَا ذُكِّرُواْ لَا يَذۡكُرُونَ  وَإِذَا رَأَوۡاْ ءَايَةٗ يَسۡتَسۡخِرُونَ  وَقَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ مُّبِينٌ  أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ  أَوَ ءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ  قُلۡ نَعَمۡ وَأَنتُمۡ دَٰخِرُونَ  فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةٞ وَٰحِدَةٞ فَإِذَا هُمۡ يَنظُرُونَ  وَقَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا هَٰذَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ  هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ  ۞ٱحۡشُرُواْ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ وَأَزۡوَٰجَهُمۡ وَمَا كَانُواْ يَعۡبُدُونَ  مِن دُونِ ٱللَّهِ فَٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ  وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡ‍ُٔولُونَ  مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ  بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ  وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ  قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ  قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ  وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۢۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمٗا طَٰغِينَ  فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ  فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ  فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ  إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ  وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٖ مَّجۡنُونِۢ  بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ  وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ رِزۡقٞ مَّعۡلُومٞ  فَوَٰكِهُ وَهُم مُّكۡرَمُونَ  فِي جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ  عَلَىٰ سُرُرٖ مُّتَقَٰبِلِينَ  يُطَافُ عَلَيۡهِم بِكَأۡسٖ مِّن مَّعِينِۢ  بَيۡضَآءَ لَذَّةٖ لِّلشَّٰرِبِينَ  لَا فِيهَا غَوۡلٞ وَلَا هُمۡ عَنۡهَا يُنزَفُونَ  وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ عِينٞ  كَأَنَّهُنَّ بَيۡضٞ مَّكۡنُونٞ  فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ  قَالَ قَآئِلٞ مِّنۡهُمۡ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٞ  يَقُولُ أَءِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُصَدِّقِينَ  أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَدِينُونَ  قَالَ هَلۡ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ  فَٱطَّلَعَ فَرَءَاهُ فِي سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ  قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرۡدِينِ  وَلَوۡلَا نِعۡمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُحۡضَرِينَ  أَفَمَا نَحۡنُ بِمَيِّتِينَ  إِلَّا مَوۡتَتَنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ  إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ  لِمِثۡلِ هَٰذَا فَلۡيَعۡمَلِ ٱلۡعَٰمِلُونَ  أَذَٰلِكَ خَيۡرٞ نُّزُلًا أَمۡ شَجَرَةُ ٱلزَّقُّومِ  إِنَّا جَعَلۡنَٰهَا فِتۡنَةٗ لِّلظَّٰلِمِينَ  إِنَّهَا شَجَرَةٞ تَخۡرُجُ فِيٓ أَصۡلِ ٱلۡجَحِيمِ  طَلۡعُهَا كَأَنَّهُۥ رُءُوسُ ٱلشَّيَٰطِينِ  فَإِنَّهُمۡ لَأٓكِلُونَ مِنۡهَا فَمَالِ‍ُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ  ثُمَّ إِنَّ لَهُمۡ عَلَيۡهَا لَشَوۡبٗا مِّنۡ حَمِيمٖ  ثُمَّ إِنَّ مَرۡجِعَهُمۡ لَإِلَى ٱلۡجَحِيمِ  إِنَّهُمۡ أَلۡفَوۡاْ ءَابَآءَهُمۡ ضَآلِّينَ  فَهُمۡ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ يُهۡرَعُونَ  وَلَقَدۡ ضَلَّ قَبۡلَهُمۡ أَكۡثَرُ ٱلۡأَوَّلِينَ  وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ  فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُنذَرِينَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  وَلَقَدۡ نَادَىٰنَا نُوحٞ فَلَنِعۡمَ ٱلۡمُجِيبُونَ  وَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ  وَجَعَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُۥ هُمُ ٱلۡبَاقِينَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰ نُوحٖ فِي ٱلۡعَٰلَمِينَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  ۞وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِۦ لَإِبۡرَٰهِيمَ  إِذۡ جَآءَ رَبَّهُۥ بِقَلۡبٖ سَلِيمٍ  إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَاذَا تَعۡبُدُونَ  أَئِفۡكًا ءَالِهَةٗ دُونَ ٱللَّهِ تُرِيدُونَ  فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  فَنَظَرَ نَظۡرَةٗ فِي ٱلنُّجُومِ  فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٞ  فَتَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ مُدۡبِرِينَ  فَرَاغَ إِلَىٰٓ ءَالِهَتِهِمۡ فَقَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ  مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ  فَرَاغَ عَلَيۡهِمۡ ضَرۡبَۢا بِٱلۡيَمِينِ  فَأَقۡبَلُوٓاْ إِلَيۡهِ يَزِفُّونَ  قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ  وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ وَمَا تَعۡمَلُونَ  قَالُواْ ٱبۡنُواْ لَهُۥ بُنۡيَٰنٗا فَأَلۡقُوهُ فِي ٱلۡجَحِيمِ  فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِينَ  وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهۡدِينِ  رَبِّ هَبۡ لِي مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ  فَبَشَّرۡنَٰهُ بِغُلَٰمٍ حَلِيمٖ  فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡيَ قَالَ يَٰبُنَيَّ إِنِّيٓ أَرَىٰ فِي ٱلۡمَنَامِ أَنِّيٓ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَٰٓأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّٰبِرِينَ  فَلَمَّآ أَسۡلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلۡجَبِينِ  وَنَٰدَيۡنَٰهُ أَن يَٰٓإِبۡرَٰهِيمُ  قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡيَآۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡبَلَٰٓؤُاْ ٱلۡمُبِينُ  وَفَدَيۡنَٰهُ بِذِبۡحٍ عَظِيمٖ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ  كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَبَشَّرۡنَٰهُ بِإِسۡحَٰقَ نَبِيّٗا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ  وَبَٰرَكۡنَا عَلَيۡهِ وَعَلَىٰٓ إِسۡحَٰقَۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحۡسِنٞ وَظَالِمٞ لِّنَفۡسِهِۦ مُبِينٞ  وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ  وَنَجَّيۡنَٰهُمَا وَقَوۡمَهُمَا مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ  وَنَصَرۡنَٰهُمۡ فَكَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ  وَءَاتَيۡنَٰهُمَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلۡمُسۡتَبِينَ  وَهَدَيۡنَٰهُمَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِمَا فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ إِلۡيَاسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦٓ أَلَا تَتَّقُونَ  أَتَدۡعُونَ بَعۡلٗا وَتَذَرُونَ أَحۡسَنَ ٱلۡخَٰلِقِينَ  ٱللَّهَ رَبَّكُمۡ وَرَبَّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ  فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِلۡ يَاسِينَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ لُوطٗا لَّمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ  إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ  ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  وَإِنَّكُمۡ لَتَمُرُّونَ عَلَيۡهِم مُّصۡبِحِينَ  وَبِٱلَّيۡلِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ  وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ أَبَقَ إِلَى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ  فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُدۡحَضِينَ  فَٱلۡتَقَمَهُ ٱلۡحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٞ  فَلَوۡلَآ أَنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُسَبِّحِينَ  لَلَبِثَ فِي بَطۡنِهِۦٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ  ۞فَنَبَذۡنَٰهُ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٞ  وَأَنۢبَتۡنَا عَلَيۡهِ شَجَرَةٗ مِّن يَقۡطِينٖ  وَأَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ يَزِيدُونَ  فَ‍َٔامَنُواْ فَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ  فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَلِرَبِّكَ ٱلۡبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱلۡبَنُونَ  أَمۡ خَلَقۡنَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ إِنَٰثٗا وَهُمۡ شَٰهِدُونَ  أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡكِهِمۡ لَيَقُولُونَ  وَلَدَ ٱللَّهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ  أَصۡطَفَى ٱلۡبَنَاتِ عَلَى ٱلۡبَنِينَ  مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ  أَفَلَا تَذَكَّرُونَ  أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ  فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ  وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ  سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ  مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ  إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ  وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ  وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ  وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ  وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ  لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ  لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ  وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ  وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ  فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ  وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ  أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ  فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ  وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ  وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ  سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ  وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ  وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ 

 

وهذه الايات تصلح للحفظ والتحصين تصلح للمريض بعد الانتهاء من علاجه و التأكد من خلو الجسم تماما من أي جن والتاكد يكون من العلامات ومن الشكوي التي كان يشتكي منها المريض هل ذهبت وتحسن بفضل الله ام لا

اخوكم الشيخ احمد

5 أفكار عن “ايات الحفظ و ايات التحصين”

  1. اية الكرسي
    الله لا اله الا هو الحي القيوم وليس لا اله الا الله وهو خطا مطبعي غير مقصود عندكم على ما اعتقد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *